شارك عدد من الفوتوغرافيين السعوديين في معرض الهيئة العامة للثقافة في الطائف، الذي أقيم بمناسبة مهرجان ولي العهد للهجن، الذي انطلق أمس، وحظي بمشاركة فاعلة من الفنانين الذين عبروا عن سعادتهم بالتواجد في هذا المعرض المنوع على هامش مناسبة كبرى على هذا النحو، وشددوا على أن الحضور لمثل هذه التجمعات له رونقه الخاص لم تخطف بريقه مواقع التواصل بعد، ولفتوا إلى أن الرهان مازال عظيماً على مرتادي معارض التصوير الضوئي الذين يذوقون فن الصورة بشكل مباشر.
وقال الفنان عبدالرحمن الثبيتي أحد المشاركين في المعرض «صحيح أن المعارض ليست المنصة الوحيدة التي قد يعرض من خلالها المصور أجمل ما يلتقطه من صور فوتوغرافية، لكن معارض التصوير لا تزال حاضرة بقوة ومحفزة للمصور في التواجد على الساحة، وحشد أفضل ما يمكن تقديمه في المعارض للجمهور، والذي غالباً يكون متذوقا لفن الصورة والاستماع إلى قصة الصورة وظروف التقاطها، وهذا ما يشعر المصور بالتقدير المباشر لجهوده ويتيح له التفاعل مع الجمهور المهتم بهذا النوع من الفن.
أما المصور منصور المعلم فقال، «يجب على المصور أن يستفيد من كل الوسائل والسبل للوصول إلى الجمهور وتوسيع رقعة شعبيته، ومواقع التواصل الاجتماعي قد تكسر حاجز المكان والزمان، وتتيح للمصور أن يعرض صوره في شتى بلاد العالم، إلا أن ذلك لا يعني أن نتقاعس عن التواجد بالمعارض التي يكتسب من خلالها مكاسب عدة، منها الاحتكاك والتواصل مع الجمهور وتنمية مهاراة الحضور الاجتماعي».
وقال المشرف العام على معرض التصوير الفوتوغرافي في المهرجان عدنان الخمري «المعرض يمنح شرف المشاركة لما يحمله من اسم كبير، جميع الفوتوغرافيين حرصوا على إرسال مشاركاتهم والتواجد في المعرض، الذي شهد منذ اليوم الأول إقبالا كبيرا من محبي ومتذوقي فن التصوير والجمهور بشكل عام، وهذا الحضور هو أجمل مكافأة قد يحصل عليها المصور حينما يشاهد الجماهير تتوقف عند صورته وتتأملها».
وقال الفنان عبدالرحمن الثبيتي أحد المشاركين في المعرض «صحيح أن المعارض ليست المنصة الوحيدة التي قد يعرض من خلالها المصور أجمل ما يلتقطه من صور فوتوغرافية، لكن معارض التصوير لا تزال حاضرة بقوة ومحفزة للمصور في التواجد على الساحة، وحشد أفضل ما يمكن تقديمه في المعارض للجمهور، والذي غالباً يكون متذوقا لفن الصورة والاستماع إلى قصة الصورة وظروف التقاطها، وهذا ما يشعر المصور بالتقدير المباشر لجهوده ويتيح له التفاعل مع الجمهور المهتم بهذا النوع من الفن.
أما المصور منصور المعلم فقال، «يجب على المصور أن يستفيد من كل الوسائل والسبل للوصول إلى الجمهور وتوسيع رقعة شعبيته، ومواقع التواصل الاجتماعي قد تكسر حاجز المكان والزمان، وتتيح للمصور أن يعرض صوره في شتى بلاد العالم، إلا أن ذلك لا يعني أن نتقاعس عن التواجد بالمعارض التي يكتسب من خلالها مكاسب عدة، منها الاحتكاك والتواصل مع الجمهور وتنمية مهاراة الحضور الاجتماعي».
وقال المشرف العام على معرض التصوير الفوتوغرافي في المهرجان عدنان الخمري «المعرض يمنح شرف المشاركة لما يحمله من اسم كبير، جميع الفوتوغرافيين حرصوا على إرسال مشاركاتهم والتواجد في المعرض، الذي شهد منذ اليوم الأول إقبالا كبيرا من محبي ومتذوقي فن التصوير والجمهور بشكل عام، وهذا الحضور هو أجمل مكافأة قد يحصل عليها المصور حينما يشاهد الجماهير تتوقف عند صورته وتتأملها».